الوخز بالإبر
صفحة 1 من اصل 1
الوخز بالإبر
الوخز بالإبر
P.NormalTahoma {
FONT-SIZE: 12pt; MARGIN: 0cm 0cm 0pt; FONT-FAMILY: Tahoma; TEXT-ALIGN: right
}
P.MsoNormal {
FONT-SIZE: 12pt; DIRECTION: rtl; FONT-FAMILY: "Times New Roman"; unicode-bidi: embed; TEXT-ALIGN: right; mso-style-parent: ""; margin-left:0cm; margin-right:0cm; margin-top:0cm; margin-bottom:0pt
}
LI.MsoNormal {
FONT-SIZE: 12pt; DIRECTION: rtl; FONT-FAMILY: "Times New Roman"; unicode-bidi: embed; TEXT-ALIGN: right; mso-style-parent: ""; margin-left:0cm; margin-right:0cm; margin-top:0cm; margin-bottom:0pt
}
وفيه يقوم الممارس بمجرد وضعه للإبر، بربط أسلاك صغيرة بالإبر تتصل بتيارات كهربائية خفيفة للغاية. وتستخدم ايضاً الحرارة، والشفط (كاسات الهواء) والتدليك (العلاج بالضغط) اثناء هذه العملية.
ويتضمن حرق أعشاب (موكسا) عند نقاط معينة من الوخز لتنشيط ((الكي)).
عمل كاسات شفط عند تلك النقاط.
بإستخدام الضغط بالإصبع أو التدليك فوق تلك النقاط.
كما يمكن للمارسين أيضاً أداء أسلوب لا يحتاج للإبر يشبه الوخز عن طريق استعمال قطع شديدة التعقيد من المعدات الإلكترونية لتحديد نقطة موضعية للوخز ثم علاجها بتيارات كهربائية متناهية الصغر.
ما الذي يفعله
أقرت هيئة المعاهد القومية للصحة (NIH) أسلوب العلاج بالإبر الصينية للاستعمالات التالية:
وقد أعدت منظمة الصحة العالمية (WHO) التابعة للأمم المتحدة القائمة التالية من الأمراض التي تستجيب بصورة طبية للعلاج بالإبر الصينية:
وبرغم أن البعض يزعم بإن الوخز بالإبر علاج وشفاء من عشرات الأمراض والعلل بدءاً من الألم إلى مرض القلب إلى السرطان ، فإن المعاهد القومية للصحة لم تقره إلا لعلاج المشكلات الصحية الثلاث المذكورة آنفاً. إلا أن هناك دلائل على أنه في أنواع معينة من الألم أو المشكلات المزمنة، قد يكون العلاج بالوخز مفيداً مع الجمع بينه وبين العلاجات الاخرى.
ولم يثبت مطلقاً من قبل ثبوتاً علمياً وجود المدارات ، أو نقاط الوخز أو الـ((كي)). وطبقاً لبعض التقارير الحديثة، قد يقلل الوخز من حدة نوبات الربو ومقادير العقاقير التي على مريض الربو تناولها، غير أن هذا لم يثبت بعد. وبعض الإخصائيين يكتشفون أن تلقي العلاج بالإبر بالأجزاء الخارجية من الإذن قد يساعد مدمني ((الكراك)) والكحوليات والسجائر على هزيمة مشاكلهم مع المخدرات والمسكرات. ومرة أخرى، هذا الأمر لم يثبت بعد، فإذا لم يكن مضراً فهو بالتأكيد يستحق المحاولة.
المصدر:كتب الدليل غير الرسمي ((الطب البديل)).
</SPAN>
P.NormalTahoma {
FONT-SIZE: 12pt; MARGIN: 0cm 0cm 0pt; FONT-FAMILY: Tahoma; TEXT-ALIGN: right
}
البعض يزعم بإن الوخز بالإبر علاج وشفاء من عشرات الأمراض والعلل بدءاً من الألم إلى مرض القلب إلى السرطان!... فهل هذا صحيح ؟ .. ويعتقد كذلك أن الوخز بالإبر يجعل الجسم يطلق (( الإندورفينات endorphins)) وهي مسكنات الألم الطبيعية داخل الجسد؛ وهو ما يفسر الراحة من الألم التي يشعر بها المريض بعد وخزه بالإبره...
P.MsoNormal {
FONT-SIZE: 12pt; DIRECTION: rtl; FONT-FAMILY: "Times New Roman"; unicode-bidi: embed; TEXT-ALIGN: right; mso-style-parent: ""; margin-left:0cm; margin-right:0cm; margin-top:0cm; margin-bottom:0pt
}
LI.MsoNormal {
FONT-SIZE: 12pt; DIRECTION: rtl; FONT-FAMILY: "Times New Roman"; unicode-bidi: embed; TEXT-ALIGN: right; mso-style-parent: ""; margin-left:0cm; margin-right:0cm; margin-top:0cm; margin-bottom:0pt
}
الوخز بالإبر
في هذا النوع من العلاج البديل ، يغرس اخصائي الوخز بالإبر إبراً معقمهً، رفيعةً للغاية ومصنوعةً من الصلب الذي لا يصدأ في الجلد في أي من 800 نقطة محددة بالجسم. كما أن الإخصائي قد يدير تلك الإبر أو يستخدم الحرارة أو الضغط، أو الإحتكاك أو الشفط أو النبضات الكهربائية أو المغناطيسية في تنشيط تلك النقاط.
والوخز بالإبر هو أقدم وسيلة معروفة للعلاج وقد مورس في الصين لما يزيد على 4 آلاف عام. وبالرغم من أنه وفد إلى الولايات المتحدة في أواخر القرن التاسع عشر، إلا أنه قد صار شائعاً بدرجة متزايدة خلال العقدين الأخيرين. وفي وقتنا الحاضر، هناك حوالي عشرين ألف ممارس حاصل على مؤهل ومرخص له بالعمل في هذا المجال، وأكثر من 3 آلاف منهم هم أيضاً أطباء تقليديون.
كيف يعمل؟
حسبما يقول المدافعون عن هذا الأسلوب، فإن الطاقة الطبيعية أو ((كي)) (تنطق تشي chee)، تمر عبر 14 مساراً pathways (أو مداراً meridians) بالجسم حتى تحافظ عليه ممتلئاً بالحيوية. وترتبط هذه المدارات بأعضاء معينة ووظائف بدنية. وعندما تنسد الطرق أمام الـ((كي)) أو تتعرض لاختلال في هذا التوازن، تقع الأمراض أو الأعراض المرضية. ويقوم ممارس الإبر الصينية بتنشيط النقط عبر تلك الخطوط المدارية، باستعمال الإبر في إزالة انسداد مجرى الطاقة وفي استعادة التوازن وتدفق الطاقة عبر مساراتها. وعندما ينشط أحد أجزاء الجسم، يحدث التأثير في نفس الجزء أو في جزء آخر من الجسم. ويعتقد كذلك أن الوخز بالإبر يجعل الجسم يطلق (( الإندورفينات endorphins)) وهي مسكنات الألم الطبيعية داخل الجسد؛ وهو ما يفسر الراحة من الألم التي يشعر بها المريض بعد وخزه بالإبره. وقد يعمل الوخز بالإبر أيضاً على اطلاق هرمونات معينة مثل ((سيروتونين serotonin))، وهو مادة كيميائية بالمخ تجعل المريض يشعر بالهدوء والسكينة، وكذلك مادة كيميائية مضادة للالتهاب تسمى ((كورتيزول cortisol)). وفي الوخز بالإبر، يترك الممارس الإبر مغروسة في نقاط مختلفة بالجلد لمدة تتراوح بين 15 و 30 دقيقة، ويقوم احياناً بإدارتها في موضعها حتى يحصل على نتائج أفضل.
وهناك عناصر أخرى في الوخز بالإبر تشمل :
في هذا النوع من العلاج البديل ، يغرس اخصائي الوخز بالإبر إبراً معقمهً، رفيعةً للغاية ومصنوعةً من الصلب الذي لا يصدأ في الجلد في أي من 800 نقطة محددة بالجسم. كما أن الإخصائي قد يدير تلك الإبر أو يستخدم الحرارة أو الضغط، أو الإحتكاك أو الشفط أو النبضات الكهربائية أو المغناطيسية في تنشيط تلك النقاط.
والوخز بالإبر هو أقدم وسيلة معروفة للعلاج وقد مورس في الصين لما يزيد على 4 آلاف عام. وبالرغم من أنه وفد إلى الولايات المتحدة في أواخر القرن التاسع عشر، إلا أنه قد صار شائعاً بدرجة متزايدة خلال العقدين الأخيرين. وفي وقتنا الحاضر، هناك حوالي عشرين ألف ممارس حاصل على مؤهل ومرخص له بالعمل في هذا المجال، وأكثر من 3 آلاف منهم هم أيضاً أطباء تقليديون.
كيف يعمل؟
حسبما يقول المدافعون عن هذا الأسلوب، فإن الطاقة الطبيعية أو ((كي)) (تنطق تشي chee)، تمر عبر 14 مساراً pathways (أو مداراً meridians) بالجسم حتى تحافظ عليه ممتلئاً بالحيوية. وترتبط هذه المدارات بأعضاء معينة ووظائف بدنية. وعندما تنسد الطرق أمام الـ((كي)) أو تتعرض لاختلال في هذا التوازن، تقع الأمراض أو الأعراض المرضية. ويقوم ممارس الإبر الصينية بتنشيط النقط عبر تلك الخطوط المدارية، باستعمال الإبر في إزالة انسداد مجرى الطاقة وفي استعادة التوازن وتدفق الطاقة عبر مساراتها. وعندما ينشط أحد أجزاء الجسم، يحدث التأثير في نفس الجزء أو في جزء آخر من الجسم. ويعتقد كذلك أن الوخز بالإبر يجعل الجسم يطلق (( الإندورفينات endorphins)) وهي مسكنات الألم الطبيعية داخل الجسد؛ وهو ما يفسر الراحة من الألم التي يشعر بها المريض بعد وخزه بالإبره. وقد يعمل الوخز بالإبر أيضاً على اطلاق هرمونات معينة مثل ((سيروتونين serotonin))، وهو مادة كيميائية بالمخ تجعل المريض يشعر بالهدوء والسكينة، وكذلك مادة كيميائية مضادة للالتهاب تسمى ((كورتيزول cortisol)). وفي الوخز بالإبر، يترك الممارس الإبر مغروسة في نقاط مختلفة بالجلد لمدة تتراوح بين 15 و 30 دقيقة، ويقوم احياناً بإدارتها في موضعها حتى يحصل على نتائج أفضل.
وهناك عناصر أخرى في الوخز بالإبر تشمل :
- الوخز الكهربائي بالإبر (Electropuncture):
وفيه يقوم الممارس بمجرد وضعه للإبر، بربط أسلاك صغيرة بالإبر تتصل بتيارات كهربائية خفيفة للغاية. وتستخدم ايضاً الحرارة، والشفط (كاسات الهواء) والتدليك (العلاج بالضغط) اثناء هذه العملية.
- العلاج بالحرارة (Moxibustion) :
ويتضمن حرق أعشاب (موكسا) عند نقاط معينة من الوخز لتنشيط ((الكي)).
- كاسات الهواء (Cupping):
عمل كاسات شفط عند تلك النقاط.
- العلاج بالضغط (Acupressure) :
بإستخدام الضغط بالإصبع أو التدليك فوق تلك النقاط.
كما يمكن للمارسين أيضاً أداء أسلوب لا يحتاج للإبر يشبه الوخز عن طريق استعمال قطع شديدة التعقيد من المعدات الإلكترونية لتحديد نقطة موضعية للوخز ثم علاجها بتيارات كهربائية متناهية الصغر.
ما الذي يفعله
أقرت هيئة المعاهد القومية للصحة (NIH) أسلوب العلاج بالإبر الصينية للاستعمالات التالية:
- آلام الأسنان عقب إجراء الجراحات.
<LI class=MsoNormal dir=rtl>
الغثيان أثناء الحمل.
<LI class=MsoNormal dir=rtl>
الغثيان والقيء المصاحب للجراحة أو العلاج الكيميائي.
وقد أعدت منظمة الصحة العالمية (WHO) التابعة للأمم المتحدة القائمة التالية من الأمراض التي تستجيب بصورة طبية للعلاج بالإبر الصينية:
- آلام العصب الخامس.
<LI class=MsoNormal dir=rtl>
التهاب المفاصل.
<LI class=MsoNormal dir=rtl>
الربو الشعبي.
<LI class=MsoNormal dir=rtl>
الخلل في وظيفة المثانة.
<LI class=MsoNormal dir=rtl>
النزلة الشعبية .
<LI class=MsoNormal dir=rtl>
الأعراض العنقعضدية.
<LI class=MsoNormal dir=rtl>
التهاب القولون.
<LI class=MsoNormal dir=rtl>
الإمساك.
<LI class=MsoNormal dir=rtl>
الإسهال.
<LI class=MsoNormal dir=rtl>
قرح المعدة والإثنا عشر.
<LI class=MsoNormal dir=rtl>
الشلل الوجهي (شلل بيل).
<LI class=MsoNormal dir=rtl>
تيبس الكتف.
<LI class=MsoNormal dir=rtl>
فرط حموضة المعدة .
<LI class=MsoNormal dir=rtl>
التهاب المعدة.
<LI class=MsoNormal dir=rtl>
الصداع والصداع النصفي.
<LI class=MsoNormal dir=rtl>
الزغطة (الفواق).
<LI class=MsoNormal dir=rtl>
ارتفاع ضغط الدم.
<LI class=MsoNormal dir=rtl>
الألم العصبي بين الضلوع.
<LI class=MsoNormal dir=rtl>
آلام أسفل الظهر.
<LI class=MsoNormal dir=rtl>
الغثيان.
<LI class=MsoNormal dir=rtl>
مرض مينيير.
<LI class=MsoNormal dir=rtl>
الشلل في أعقاب سكتة دماغية.
<LI class=MsoNormal dir=rtl>
شلل المصران.
<LI class=MsoNormal dir=rtl>
اعتلال الأعصاب الطرفية.
<LI class=MsoNormal dir=rtl>
أعراض ما قبل الدورة الشهرية وعدم انتظام الدورة.
<LI class=MsoNormal dir=rtl>
التهاب الغشاء المخاطي للأنف.
<LI class=MsoNormal dir=rtl>
عرق النسا.
<LI class=MsoNormal dir=rtl>
التهاب الجيوب الأنفية.
<LI class=MsoNormal dir=rtl>
تقلص المريء.
<LI class=MsoNormal dir=rtl>
مرفق لاعب التنس.
<LI class=MsoNormal dir=rtl>
الصعر (الإنزلاق الغضروفي بالرقبة).
وبرغم أن البعض يزعم بإن الوخز بالإبر علاج وشفاء من عشرات الأمراض والعلل بدءاً من الألم إلى مرض القلب إلى السرطان ، فإن المعاهد القومية للصحة لم تقره إلا لعلاج المشكلات الصحية الثلاث المذكورة آنفاً. إلا أن هناك دلائل على أنه في أنواع معينة من الألم أو المشكلات المزمنة، قد يكون العلاج بالوخز مفيداً مع الجمع بينه وبين العلاجات الاخرى.
ولم يثبت مطلقاً من قبل ثبوتاً علمياً وجود المدارات ، أو نقاط الوخز أو الـ((كي)). وطبقاً لبعض التقارير الحديثة، قد يقلل الوخز من حدة نوبات الربو ومقادير العقاقير التي على مريض الربو تناولها، غير أن هذا لم يثبت بعد. وبعض الإخصائيين يكتشفون أن تلقي العلاج بالإبر بالأجزاء الخارجية من الإذن قد يساعد مدمني ((الكراك)) والكحوليات والسجائر على هزيمة مشاكلهم مع المخدرات والمسكرات. ومرة أخرى، هذا الأمر لم يثبت بعد، فإذا لم يكن مضراً فهو بالتأكيد يستحق المحاولة.
المصدر:كتب الدليل غير الرسمي ((الطب البديل)).
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى